loading...
مجله اینترنتی بی باک | شدت خنده!, اخبار, سرگرمی, روانشناسی, فال و طالع بینی, دکوراسیون،آشپزی, گردشگری داستان, ورزش, کودکان,احکام
آغاز ماه مهر(غم من،دوری از شما!)حتما مطالعه بفرمایید

بسم ربی یا الله

سلام و درود خدمت شما عزیزان

متاسفاته بنده به دلیل آغاز ماه مهر،ماه تحصیل،دیگر قادر به بروزرسانی مجله اینترنتی بی باک نیستم.

رمز در اختیار دوستان قرار گرفت

امیدوارم سایتی موفق داشته باشیم.

خداحافظ

دوستار شما

محمد مهدی رضوانی:مدیر سایت بی باک

آخرین اخبار مجله اینترنتی بی باک|درود بر شما کاربر گرامی.

مجله اینترنتی بی باک با موفقیت در ستاد ساماندهی پایگاه های اینترنتی ثبت شد.

با آرزو موفقیت روز افزون و عاقبت بخیری همه جوانان ایرانی و شیعه مذهب جهان.

علی اصغر بلوکی بازدید : 51 دوشنبه 24 شهریور 1393 نظرات (0)

8. إبن خلكان (متوفاى681هـ):

ابن خلکان در کتاب وفيات الأعيان مي‌نويسد که حضرت مهدي عجل الله تعالي فرجه الشريف در شب جمعه نيمه شعبان سال 255 هجري قمري به دنيا آمد و در هنگام وفات پدر بزرگوارش پنج ساله بوده است.

هر چند که او نيز همانند ذهبي دروغ‌هاي ديگري افزوده است:

562 أبو القاسم المنتظر : 

أبو القاسم محمد بن الحسن العسكري بن علي الهادي بن محمد الجواد المذكور قبله ثاني عشر الأئمة الاثني عشر على اعتقاد الامامية المعروف بالحجة وهو الذي تزعم الشيعة أنه المنتظر والقائم والمهدي وهو صاحب السرداب عندهم وأقاويلهم فيه كثيرة وهم ينتظرون ظهوره في آخر الزمان من السرداب بسر من رأى

كانت ولادته يوم الجمعة منتصف شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين ولما توفي أبوه وقد سبق ذكره كان عمره خمس سنين واسم امه خمط وقيل نرجس والشيعة يقولون إنه دخل السرداب في دار أبيه وامه تنظر إليه فلم يعد يخرج إليها وذلك في سنة خمس وستين ومائتين وعمره يومئذ تسع سنين.

وفيات الأعيان و انباء أبناء الزمان، ج2، ص94.

 

                 

 

و در جلد چهارم از همين کتاب مي‌گويد:

أبو القاسم المنتظر

أبو القاسم محمد بن الحسن العسكري بن علي الهادي بن محمد الجواد المذكور قبله ، ثاني عشر الأئمة الاثني عشر علي اعتقاد الإمامية ، المعروف بالحجة ، وهو الذي تزعم الشيعة أنه المنتظر والقائم والمهدي، وهو صاحب السردب عندهم، وأقاويلهم فيه كثيرة، وهم ينتظرون ظهوره في آخر الزمان من السرداب بسر من رأيز

كانت ولادته يوم الجمعة منتصف شعبان سنة خمس و خمسين ومأتين، ولما توفي أبوه _ وقد سبق ذكره ـ كان عمره خمس سنين، وإسم أمه خمط وقيل نرجس.

أبو القاسم المنتظر محمد بن الحسن العسکري ...

در نيمه شعبان سال 255 هجري در روز جمعه به دنيا آمد و هنگامي که پدرش از دنيا رفت، پنج ساله بود . نام مادرش خمط بوده و گفته شده که اسمش نرجس بوده است.

وفيات الأعيان، ج4 ، ص176

 

             

البته همان‌طور که پيش از اين نيز گفتيم ، آن چه براي ما مهم است، اعتراف او به تولد حضرت مهدي عليه السلام اما ديگر دروغ‌هايي که مي‌گويد از نظر ما ارزشي ندارد و در جاي ديگر بارها جواب داده شده است.

شرح حال ابن خلکان

ذهبي در کتاب تاريخ الإسلام در باره او مي‌نويسد:

6 - أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أبي بكر ابن خلكان .

قاضي القضاة ، شمس الدين ، أبو العباس البرمكي ، الإربلي ، الشافعي ... وكان إماما ، فاضلا ، بارعا ، متفنناً ، عارفا بالمذهب ، حسن الفتاوى ، جيد القريحة ، بصيرا بالعربية ، علامة في الأدب والشعر وأيام الناس ، كثير الاطلاع ، حلو المذاكرة ، وافر الحرمة ، من سروات الناس . قدم دمشق في شبيبته .

احمد بن محمد بن ابراهيم بن خلکان ، قاضي القضات و شافعي مذهب بود. او پيشوا، فاضل ، متخصص در رشته‌هاي مختلف، آشنا به مذهب، داراي فتواهاي خوب،  خوش ذوق، آگاه به زبان عرب، علامه در علوم ادب ، شعر و تاريخ و ... بود.

الذهبي الشافعي، شمس الدين ابوعبد الله محمد بن أحمد بن عثمان (متوفاى 748 هـ)، تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام ، ج 51   ص 66، تحقيق : د. عمر عبد السلام تدمرى ، ناشر : دار الكتاب العربي - لبنان/ بيروت، الطبعة : الأولى، 1407هـ - 1987م ،


علی اصغر بلوکی بازدید : 63 دوشنبه 24 شهریور 1393 نظرات (0)

7 . المسعودي الشافعي (متوفاى346هـ):

علي بن الحسين مسعودي، يکي از بزرگان شافعي مذهب در کتاب معتبر مروج الذهب تصريح به ولادت حضرت مهدي عليه السلام کرده است:

الإمام الثاني عشر

وفي سنة ستين ومائتين قبض أبو محمد الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام في خلافة المعتمد، وهو ابن تسع وعشرين سنة، وهو أبو المهدي المنتظر، والإِمام الثاني عشر عند القطِعية من الإِمامية،

در سال 260هـ ابو محمد حسن بن علي ... در زمان خلافت معتمد و در سال 29 سالگي از دنيا رفت. او پدر مهدي منتظر است که امام دوازدهم از ديدگاه مذهب دوازده امامي به شمار مي‌رود.

مروج الذهب  ج 4   ص 160

 

      

 

     

 

شرح حال مسعودي

تاج الدين سبكي (متوفاي771هـ) ، نام مسعودي را در زمره علماي شافعي آورده و او را مورخ ، صاحب فتوا و علامه مي‌داند :

على بن الحسين بن على المسعودى صاحب التواريخ كتاب مروج الذهب... وكان أخباريا مفتيا علامة.. .

طبقات الشافعية الكبرى ، ج 3 ، ص 456 ، تحقيق : د. محمود محمد الطناحي د.عبد الفتاح محمد الحلو ، ناشر : هجر للطباعة والنشر والتوزيع - 1413هـ ، الطبعة : الثانية .

و عليمي مجير الدين حنبلي (متوفاي927هـ ) در باره او مي‌نويسد :

علي بن الحسين بن علي أبو الحسن المسعودي من أعلام التاريخ ومن مشاهير الرحالين ومن الباحثين المقدرين من أهل بغدادأقام بمصر وتوفي فيها عام 346 ه له مؤلفات عديدة منها مروج الذهب وأخبار الزمان وغير ذلك من المؤلفات القيمة .

 الأنس الجليل بتاريخ القدس والخليل ، ج 1 ، ص 11 ، تحقيق : عدنان يونس عبد المجيد نباتة ، ناشر : مكتبة دنديس - عمان - 1420هـ- 1999م .

شمس الدين ذهبي نيز او را اخباري و معتزلي خوانده است:

343 المسعودي

صاحبمروج الذهب وغيره من التواريخ أبو الحسن علي بن الحسين بن علي من ذرية ابن مسعود عداده في البغاددة ونزل مصر مدة

وكان أخباريا صاحب ملح وغرائب وعجائب وفنون وكان معتزليا

سير أعلام النبلاء ، ج 15   ص 48

و جمال الدين أتابکي در کتاب النجوم الزاهره او را شيخ، امام، مورخ ، اخباري و علامه معرفي کرده است:

وفيها توفي علي بن الحسين بن علي الشيخ الإمام المؤرخ العلامة أبوالحسن المسعودي صاحب التاريخ المسمى بمروج الذهب قيل إنه من ذرية ابن مسعود وكان أصله من بغداد ثم أقام بمصر إلى أن مات بها في جمادى الآخرة قال المسبحي في تاريخه وكان أخباريا علامة

الأتابكي ، جمال الدين أبي المحاسن يوسف بن تغري بردى (متوفاى874هـ) ، النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة ، ج 3   ص 315، ناشر : وزارة الثقافة والإرشاد القومي – مصر.


علی اصغر بلوکی بازدید : 71 دوشنبه 24 شهریور 1393 نظرات (0)

6. سبط بن الجوزي الحنفي (متوفاى654هـ):

سبط بن جوزي حنفي، در کتاب تذکرۀ الخواص فصلي را به امام زمان عليه السلام و مشخصات آن حضرت اختصاص داده است:

ذكر أولاده منهم محمد الإمام

فصل في ذکر الحجة المهدي

محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، وكنيته أبو عبد الله وأبو القاسم وهو الخلف الحجة صاحب الزمان القائم والمنتظر والتالي وهو آخر الأئمة ، وقال : ويقال له ذو الإسمين محمد وأبو القاسم قالوا : أمه أم ولد يقال لها : صقيل.

بحث فرزندان امام عسکري که يکي از آن‌ها امام محمد است.

فصلي در باره حجت و مهدي

محمد بن الحسن بن علي ....  کنيه‌اش ابو عبد الله و أبو القاسم است . او همان خلف حجت، صاحب الزمان، قائم، منتظر و آخرين نفر از ائمه است. برخي گفته‌اند که او دو اسم داشته: يکي محمد و ديگري ابو القاسم . گفته‌اند که مادرش کنيز بوده که به او صقيل مي‌گفته‌اند... .

تذكرة الخواص، ص363 -364.

             

 

             

 

شرح حال سبط بن جوزي

شمس الدين ذهبي در باره او مي‌گويد:

يوسف بن قُزْغْلي بن عبد الله . الإمام ، الواعظ ، المؤرخ شمس الدين ، أبو المظفر التركي ، ثم البغدادي العوني الحنفي . سِبْط الإمام جمال الدين أبي الفرج ابن الجوزي ؛ نزيل دمشق . وُلِد سنة إحدى وثمانين وخمسمائة ... وكان إماما ، فقيها ، واعظا ، وحيدا في الوعظ ، علاّمةً في التاريخ والسير ، وافر الحرمة ، محبباً إلى الناس ... ودرّس بالشبلية مدة ، وبالمدرسة البدرية التي قبالة الشبلية . وكان فاضلا عالما ، ظريفا ، منقطعا ، منكرا ، على أرباب الدول ما هم عليه من المنكرات ، متواضعا صاحب قبول تام .

يوسف بن فزعلي حنفي ، پيشوا ، فقيه ،تاريخ دان و در سخنوري يگانه بود‌ ، در تاريخ و سرگذشت ،‌ علامه و در نزد مردم بسيار قابل احترام و محبوب بود . مدتي در شبيله و مدرسه بدريه تدريس مي‌كرد ، او فاضل ، دانشمند و نكته سنج بود و با دولتمرداني كه كارهاي ناپسندي مي‌كردند ، مخالفت مي‌كرد و همگان او را قبول داشتند .

الذهبي ، شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز ، تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام ، ج 48   ص 183، تحقيق : د. عمر عبد السلام تدمرى ، ناشر : دار الكتاب العربي - لبنان/ بيروت ، الطبعة : الأولى ، 1407هـ - 1987م .

أبو محمد يافعي (متوفاي768هـ) در باره او مي‌نويسد :

العلامة الواعظ المورخ شمس الدين أبو المظفر يوسف التركي ثم البغدادي المعروف بابن الحوزي سبط الشيخ جمال الدين أبي الفرج ابن الجوزي أسمعه جده منه ومن جماعة وقدم دمشق سنة بضع وست مائة فوعظ بها وحصل له القبول العظيم للطف شمائله وعذوبة وعظه .

در شهر دمشق مردم را موعظه مي كرد و چون چهره و سخنش جذاب بود ، مورد قبول و پذيرش عموم قرار گرفت ... .

اليافعي ، أبو محمد عبد الله بن أسعد بن علي بن سليمان ، مرآة الجنان وعبرة اليقظان ، ج 4 ، ص 136 ، ناشر : دار الكتاب الإسلامي  - القاهرة - 1413هـ - 1993م .

قطب الدين اليونيني (متوفاي726هـ) در باره او مي‌نويسد :

وكان أوحد زمانه في الوعظ حسن الإيراد ترق لرؤيته القلوب وتذرف لسماع كلامه العيون وتفرد بهذا الفن وحصل له فيه القبول التام وفاق فيه من عاصره وكثيراً ممن تقدمه حتى أنه كان يتكلم في المجلس الكلمات اليسيرة المعدودة أو ينشد البيت الواحد من الشعر فيحصل لأهل المجلس من الخشوع والاضطراب والبكاء ما لا مزيد عليه فيقتصر على ذلك القدر اليسير وينزل فكانت مجالسه نزهة القلوب و الأبصار يحضرها الصلحاء والعلماء والملوك والأمراء والوزراء وغيرهم ولا يخلو المجلس من جماعة يتوبون ويرجعون إلى الله تعالى .

در وعظ و سخنراني در زمان خودش منحصر به فرد بود ، با ديدنش رقت قلب براي بيننده ايجاد مي‌شد و با شنيدن سخنش اشك‌ها جاري مي شد ، مورد قبول عموم بود ، گاهي در مجلسي كلماتي اندك و يا شعري مي خواند همه حاضران را به گريه مي انداخت . در مجلس وي همواره دانشمندان و اميران و وزيران و غير آنان حضور مي يافتند ، و هيچگاه نمي شد كه بدون توبه كسي از مجلسش خارج شود . 

اليونيني ، قطب الدين أبو الفتح موسى بن محمد ، ذيل مرآة الزمان ، ج 1 ، ص 15 .


تعداد صفحات : 59

اطلاعات کاربری
  • فراموشی رمز عبور؟
  • نظرسنجی
    کدام یک از مطالب سایت را بیشتر می پسندید؟
    شما در کدام رده سنی می باشید؟
    آمار سایت
  • کل مطالب : 176
  • کل نظرات : 5
  • افراد آنلاین : 1
  • تعداد اعضا : 5
  • آی پی امروز : 8
  • آی پی دیروز : 16
  • بازدید امروز : 10
  • باردید دیروز : 19
  • گوگل امروز : 0
  • گوگل دیروز : 0
  • بازدید هفته : 119
  • بازدید ماه : 76
  • بازدید سال : 1,772
  • بازدید کلی : 39,924